عندما كنت أتَحدّث إليك ك َأقرب النآس لي
وفضّلتك على الكثير من حولي `
وأخبرتك أيضا ًب ِأنّي عندمآ ( أُجرح ) من قريب
فَ أنآ لآ | أنسى !
ليس حقدا ً ولا قسآوة ًمنّي `
بل لأن الصّور عندمآ | تُكسرْ ..
تفقد جمآلهآ `
وعندمآ نحآوْل جمعَهآ ..
تجْرحُنآ أكثَر `
ولأني آحترمتك بششدّه ،!
وقدّرتك حقّ تقدير `
وآسكنتك أغلى مآ أملك ,
وفي النهآية;
| خُذلت ْ ..!!
شكراََ ..
لِكل شخْص ظنَنَت الدنيا معهُ [مُخْتَلِفَهْ] ،
وخذلني ~